انطباعات الطلبة الدوليين

إنه لمن دواعي سرورنا أن نكون قادرين على مشاركة شهادات طلابنا الأجانب الحاليين والسابقين في جامعة أم البواقي. تعكس هذه الشهادات تجربة الطلاب الذين درسوا في جامعتنا ، وكذلك رأيهم في جودة برامجنا وخدماتنا وبيئة الحياة الطلابية.

نحن فخورون أيضا بتسليط الضوء على ملامح طلابنا الأجانب الاستثنائيين الذين درسوا في جامعة أم البواقي. تسلط هذه الملفات الضوء على إنجازات طلابنا الأجانب وحياتهم الأكاديمية الناجحة في جامعتنا. يسعدنا أن طلابنا الأجانب قد اختاروا مواصلة تعليمهم في جامعة أم البواقي ويشرفنا أن نكون أعضاء في جامعتنا.

كلية العلوم التطبيقية والتقنيات بمجال الشبكات والاتصالات تجربتي في الجامعة كانت ممتازة للغاية، فقد كان الاستقبال حارًا جدًا، وتكيفت بسهولة مع البيئة الجامعية التي أجدها مريحة ومشجعة على الدراسة. أنا سعيد جدًا بالدراسة هنا، وأشكر الجامعة على دعمها واهتمامها الكبير بالطلاب الدوليين. أنا سعيد جدًا بمشاركة تجربتي.
آري مصطفى آري
أنا طالب في معهد العلوم التطبيقية والتقنيات، تخصص الشبكات والاتصالات. أود أن أشكركم على هذه المبادرة القيّمة التي تهدف إلى دعم الطلاب الدوليين. منذ وصولي إلى جامعة أم البواقي، كنت سعيدًا للغاية بجودة الاستقبال وحسن تعاون الطاقم الإداري والتعليمي. لقد كانت عملية التكيف مع البيئة الأكاديمية سلسة بفضل الإطار الدراسي الجاد، والبنية التحتية المناسبة، والأجواء متعددة الثقافات التي تثري التجربة التعليمية. أشعر بأنني مندمج تمامًا وفي راحة تامة، مما يعزز دافعيتي ونجاحي الأكاديمي بشكل كبير.
إنور سومانا عبد الرحمن
جنسية موريتانية. تخصص قانون عام سنة ثانية ماستر. يسعدني أن أشارك معكم تجربتي بجامعة الشهيد العربي بن مهيدي أم البواقي . تسهر الاسرة الجامعية على ادماج الطلبة الدوليبن داخل الحرم الجامعي وهو ما أتاح لي فرصة الانخراط في مختلف الانشطة الجامعية التي تشرف عليها المديرية الفرعية للنشاطات مع العلم أنني ممثل الطلبة الدوليين و رئيس النادي الدولي رواد الثقافة الذي يبرز مختلف عادات وتقاليد الطلبة الدوليين من مختلف الجنسيات . هنالك تنسيق دائم بين مكتب الطلبة الدوليين وممثل الطلبة الدوليين لرفع انشغالاتهم .نشكر الاسرة الجامعية
الداه أمحمد العباس
أود بهذه الرسالة أن أتقدم بالشكر الجزيل لجميع أعضاء جامعة العربي بن مهيدي بأم البواقي التي قضيت فيها جزءًا من فترة إقامتي البحثية. لدي ذكريات جميلة عن هذه التجربة الرائعة، حيث منحني الجميع، من الطاقم الإداري إلى أصغر الطلبة، لحظات سعيدة من الألفة وفرصاً مهمة للتبادل المهني. وقد أظهرت الجامعة جودتها الكبيرة، حيث قدمت لي خدمات ضيافة مفيدة ونصائح بحثية مهمة في مجال دراستي. لقد جمعت في أم البواقي شواهد مهمة عن المهنية والثقافة والمجتمع الجزائري، وسأبذل قصارى جهدي لخلق قنوات للتعاون العلمي للأساتذة والطلبة من وإلى جامعات صقلية. وأعتقد أن تعزيز وتحقيق اتفاقات الشراكة الموقعة بين الجزائر والاتحاد الأوروبي يمكن أن يكون قناة ممتازة لتعزيز التعاون بين الدول المطلة على البحر الأبيض المتوسط. لذلك أود أن أشكر موظفي كلية الاقتصاد، من العميد بوكتير إلى البروفيسور سفاري والبروفيسور بعلول والبروفيسور جفال، وطالب الدكتوراه بوراس. تحية حارة إلى جميع الطلبة الذين جعلوا إقامتي ودية للغاية، كما لو كنت بين أصدقاء قدامى، وإلى الأصدقاء في الإقامة الجامعية، ومجموعة A.R.E.N. والشباب الذين يمارسون الرياضة في المسجد. وأشكر أيضًا الاستاذة حركو، مديرة مركز اللغات، التي آمل أن أقيم معها شراكة لتعليم اللغتين الإيطالية والعربية عن بعد أيضًا. وأود أيضًا أن أشكر رئيس الجامعة على تقديره ودعمه لي في أنشطتي. وأخيراً، لا يفوتني أن أشكر الأستاذ الدكتور لعمامرة الذي كان متابعاً لسير دراستي بشكل ممتاز، مما سمح لي أن أعيش هذه التجربة بكل الأدوات اللازمة لطالب أجنبي. سأختم باقتراح للطلاب الشباب: ادرسوا بجد! هذه فترة مهمة جدًا في حياتك، والجامعة هي أرض خصبة للأفكار الجديدة. سيتم تدريب القادة الجدد في المستقبل ورواد الأعمال الجدد والمهنيين الجدد في الجامعة. لديكم فرصة ثمينة لإثراء أنفسكم ثقافيًا، فلا تضيعوها! مع أطيب التمنيات للعلاقات بين بلدينا، أبعث إليكم أطيب تحياتي
الدكتور إنريكو مارافينتانو

رأي الاستاذ دميتري قلاديراف من جامعة اورال الفديرالية بروسيا حول زيارته لجامعة أم البواقي

https://fb.watch/yinO_kPzsr/

 
زر الذهاب إلى الأعلى