تحديات تعليم و تعلم اللغة العربية عن بعد في الجزائر بين اشكاليات الحاضر و تطلعات المستقبل

معلومات الملتقى:

• الملتقى الوطني الثالث الموسوم :
• تحديات تعليم و تعلم اللغة العربية عن بعد في الجزائر بين اشكاليات الحاضر و تطلعات المستقبل
• يوم 03 نوفمبر 2021

ملحقات الملتقى:

الملحق	تحميل
المطوية
بعض المداخلات في الجلسة الأولى برئاسة الاستاذ الدكتور فاتح حمبلي محاضرة عن بعد
بعض المداخلات في الجلسة الثانية برئاسة الدكتور صابر كنوز محاضرة عن بعد
البرنامج

المداخلات و الملخصات

عنوان المداخلة	اسم المتدخل	الجامعة	الملخص
تعليم اللغة العربية عن بعد لغير الناطقين بها	ط.د.إيمان جديد د,سامي الوافي	جامعة أم البواقي

التوصيات:

لعل أهم  التوصيّات التي سجلها المتدخلون في الملتقى تتمحور حول:

– توفير عتاد إلكترونيّ يسمح للأساتذة والمشرفين على المنصات بتعليم سليم، ووصول ناجح للمحتوى التعليميّ.

– توفير شبكة عالية من الإنترنت، وتدفّق سريع يتيح سرعة تحميل للمحاضرات، وتفاعلا أكبر بين الأساتذة والطّلاّب.

– تدرّج في تطبيق التّعليم عن بعد؛ وذلك بجعله تعاونيّا في البداية مع التّعليم الحضوريّ، ثمّ اعتماد شبه جزئيّ عليه، ليتمّ في الأخير الانتقال السّلس للتّعليم عن بعد.

– تنظيم ورشات تعريفيّة للتّعليم عن بعد، وكيفية استخدام المنصّات الإلكترونيّة، مع تدريبهم قبل ذلك على مهارات الإعلام الآليّ.

– تنويع أساليب تقديم المحتويات التّعليميّة بين محتويات على صيغة pdf، ومحتويات عبارة عن محتويات فيديوهات توضيحيّة.

– توفير الوسائل التكنولوجية خاصة للطلبة المعوزين

– الدعوة إلى اعتماد التعليم الالكتروني المتزامن القائم على حضور جميع الأطراف أثناء الدرس من أساتذة ومتعلمين

– محاولة تشكيل فصول افتراضية حتى يكون هناك تفاعل بين المعلم والمتعلمين ويتسنى للمتعلمين أن يناقشوا النقاط غير الواضحة.

-إعداد هيئة من الخبراء والمهندسين تعمل على وضع منصات ومواقع وطرائق جديدة تعتمد التعليم الإلكتروني المتزامن الذي يساعد كثيرا على التفاعل أثناء الدرس عكس التعليم الإلكتروني غير المتزامن الذي تعتمده الجامعة الجزائربة.

– الاستفادة من المستحدثات والتقنيات التكنولوجية في التعليم. 

– القيام ببرامج تدريبية للمعلمين من أجل  تدريبهم على استخدام أسلوب القصة وكيفية إجراء التكامل بين أسلوب القصة الالكترونية وطرائق التدريس. 

– الاهتمام بالقصة الالكترونية وإدراجها ضمن محتوى المقررات والمناهج الدراسية. 

– إقامة الندوات والورشات لتوجيه المعلمين نحو تطبيق أسلوب التعليم بالقصة الإلكترونية. 

– نشر الوعي بضرورة استخدام التقنيات الحديثة في التدريس. 

-إجراء دراسات تطبيقية ميدانية جديدة خاصة بتوظيف القصة الإلكترونية في التعليم،ثم معاينة النتائج المتوصل إليها من أجل مجابهة المشاكل الحاصلة وإيجاد حلول مناسبة لها.

– توجيه الأطفال إلى مشاهدة البرامج المفيدة، التي تحقق التسلية والفائدة في آن واحد مثل برنامج “حكايات ماشا“، وإبعادهم عن البرامج التي تفسد ملكتهم اللغوية، كالبرامج التي تستخدم العاميات، والبرامج التي تكثر فيها الأخطاء اللغوية والنحوية…